أنت تعلم أني لا أحب المفاجآت..وسأعيدها للمرة السادسة والعشرين:لا أحب أن تترك لي مثل هذه اللفافات الرقيقة علي سريري..ولا أن تضع الهدايا خلسة في دولابي بينما أتحمم تحمم الصباح..وقلت لك مسبقا_بدل المرة ألف_أنك إذا أردت أن تضغ المزيد من النقود في جيبي،فلتقل لي قبلها،لأن الأمر يتداخل عليّ..وأرتبك أمام الناس في عدّ النقود وتقدير التكاليف..ولم أعد أطيق أن أبدو أمامهم مجنونا هيستيريا الي هذا الحد.
عزيزي..إن كنت ولابد فاعلا..أرجوك اترك امضاءك،فلا يعقل أن أستيقظ من نومي وأجدك هدمت العالم وأعدت بنائه فقط لأجل الأمنية "التافهة" التي راودتني ليلة أول أمس.
أرجوك..حافظ علي عقلي قليلا..أو دعني أحضنك بقسوة وأعض كتفك الأيمن..أو كحل أخير..خذني إليك مني..فان لم يكن بك عليّ غضب فلا أبالي.
هناك 4 تعليقات:
ايه ده هو حد لااااقى حد يسيبله هدايا وكمان فلوس....!!!!!طب عرفنى على عزيزك المواطن الى بيعمل كده وانا ااشكره
هههههههههه
انا فعلا لاحظت حكاية عد الفلوس فيك دى أكثر من مرة
ياترى مين ده ؟
ياخوفى يكون مازن
وأنا لا أحب إلا مفاجآته ذات السمت الخفيّ
:))
إرسال تعليق