لم أمتلك يوما قصصا خطيرا
لي ذكريات في براءتها كما الهدهد حين يبتسم
لاتخدش الشيء المخبأ هاهناك
وحدي دون الأصدقاء
يوما لم أكن خطرا
ودوما موسوم بالطفولة بالغرابة بالبراءة
بالشقاوة والنضارة..الالتفاف علي الحقائق كما يكذب الطفل حين تعجزه الحيل
وكذا أصدق كل شيء كل وعد كل شخص لا أبالي
وحين يوما لم أجد للجيران ابنة كما تنص القصص الكلاسيكية المستهلكة، كنت أرقب من بعيد أي طفلة أخري
عساها تنتقل للسكني جوار منزلنا الموقر والمضفر بالأحاجي والقصص والرسوم الساذجة
فلعلني أحبها كي تكتمل أسطورتي أو لعلنا نقتسم الطبشورالمتاح فنرسم سويا عش طير..طيف زهر..زخ مطر..أي شيء..أي شيء قد يكون ، أو يصلح أن يكون في خزانة الذكري يوما دليل علي أن ماضيّ مفعم بالأحداث الخطيرة والتي تشي حتما بأني موغل في أي شيء مهيب أو مهبب..فكلاهما عندي سواء
ويوم أن صرت كبيرا
رأيت بالونا أحمرا يجول في صدر السماء بلارقيب
فابتسمت،أو انتفضت_علي السواء_ مزقططا
حادثت نفسي أني لازلت طفلا
رغم أنفي
ورغم أنف الناضجين
فأنا لازالت أغفو والبطاطا في يدي ،ولازلت اسأل الأم عن الحلوي المخبأة في أدراج مكتبتي
وكأني مصّر أن تظل ثنايا أحكيتي بلاخطورة أو تهور
وكأني مصر أن تظل قصصي بريئة كما الهدهد حين يبتسم
لي ذكريات في براءتها كما الهدهد حين يبتسم
لاتخدش الشيء المخبأ هاهناك
وحدي دون الأصدقاء
يوما لم أكن خطرا
ودوما موسوم بالطفولة بالغرابة بالبراءة
بالشقاوة والنضارة..الالتفاف علي الحقائق كما يكذب الطفل حين تعجزه الحيل
وكذا أصدق كل شيء كل وعد كل شخص لا أبالي
وحين يوما لم أجد للجيران ابنة كما تنص القصص الكلاسيكية المستهلكة، كنت أرقب من بعيد أي طفلة أخري
عساها تنتقل للسكني جوار منزلنا الموقر والمضفر بالأحاجي والقصص والرسوم الساذجة
فلعلني أحبها كي تكتمل أسطورتي أو لعلنا نقتسم الطبشورالمتاح فنرسم سويا عش طير..طيف زهر..زخ مطر..أي شيء..أي شيء قد يكون ، أو يصلح أن يكون في خزانة الذكري يوما دليل علي أن ماضيّ مفعم بالأحداث الخطيرة والتي تشي حتما بأني موغل في أي شيء مهيب أو مهبب..فكلاهما عندي سواء
ويوم أن صرت كبيرا
رأيت بالونا أحمرا يجول في صدر السماء بلارقيب
فابتسمت،أو انتفضت_علي السواء_ مزقططا
حادثت نفسي أني لازلت طفلا
رغم أنفي
ورغم أنف الناضجين
فأنا لازالت أغفو والبطاطا في يدي ،ولازلت اسأل الأم عن الحلوي المخبأة في أدراج مكتبتي
وكأني مصّر أن تظل ثنايا أحكيتي بلاخطورة أو تهور
وكأني مصر أن تظل قصصي بريئة كما الهدهد حين يبتسم
هناك 18 تعليقًا:
كما الهدهد حين يبتسم
حلوة قوى
ليه يا دريني ليه
ليه تقلب عليا المواجع
ليه باداءك العبقري في الكتابة تحسسني بالقصور اللي عندي
انا هقولك بقى خلاص
اصل انا عندي سر خطير
انا
انا
معشتش طفولتي
و لو شيماء دخلت تعلق
اقولها
"متشتمنيش من فضلك
إيهاب دسوقى:-
إنسى
allah 3alek ya a7mad el mawdo3 shaffaf w gamil w naky, mafyhosh 3o2ad w kalam ben el sotor , gamil fe basatto w e7saso el 3aly , ana bashagga3ak 3ala estemrar el tofola gowwana ra3'm anf el wa2t , heyya elly bet7assesna el 7ayah lessa 7elwa :)
هوااااااا دي يمكن أول تعليق ليا ، بـس مش عارف ، جايز عشان (بعدما كلمتك) عاوز أكسـر حاجـز الرهبـة من مدونتك :) .
.
.
إنتا عارف إن المدونات أنواااع ، بس مدونتـك دي حكاااية
( زي كل حتة وليها موقف إلا امبابة ليها مطار كده)
بس أقول لك ، أنا حاسـك أكبر من كده بكثييير
مش مجرد مدون ، بيكتبها (على طريقته) ، عندي شعور غريب إنـك روائي ، ياللا بقى
أهي تهمـة ببلاش
لغتـك ، وأسلوبـك ف الكتابة حقيقي ..حلوين قوووي
وطريقتـك طبعًا
تحيااااتي يا أحمد :)
بحس اني لو علقت هبخس كلامك حقه بكلماتي
بس كان لازم أقول دمت مدوني المفضل
فأنا لازالت أغفو والبطاطا في يدي ،ولازلت اسأل الأم عن الحلوي المخبأة في أدراج مكتبتي
الجزء دا جميل قوى يا درينى
والتدوينة مرنة وأسلوبك رائع
شررر شرررر شررررر شرشبييييييييل
سنفوري الذي لم أصنع منه حساء سنافر بتعليقي بعد مازال ينتظر
على طريقتك هنا هذا أفضل
من أن يكون لك قصص خطيرة أو تكون أنت نفسك خطرا، متهورا أو غير برئ
وعليك أن تبقى مصرا على ما كتبت إلى الأبد
فالبعض يلعن الأيام السابقة ويرى نفسه حين يعود إليها يحدث نفسه بالغباء ولا أفهم سببا لذلك
وما هي إلا كما قالت البشكنشية لابنها الخليفة: لو كان للمرء أن يحيا مرتين لوددت أن نعود أطفالا ونبدأ من جديد
أنا وأنت
يا سنفوري
لالا...لالالالا...لالالالالااااااااا
انا باجي هنا كتير على فكره
بس مش بلاقي كلام اقوله
بنبهبر وبمشي وخلاص
بس البراءه البشعه اللي في البوست ده خليتني لازم اعلق
وقررت هتكلم واعلق مش هنبهر في صمت
روعه بجد
بس خلاص !
عارف يا حمادة
انت لو كتبت وحش فى يوم وده مستبعد
انا هشجع الكتابة الوحشة صدقنى
تعليقي فيه حتتين
الأولى : أتعرف إن أخطر ما فيك أنك لا تملك قصصا خطيرا؟!
الثانية: أنا فهمت الن ما تعنيه بما قلته لي على الهاتف صباحا
على كل .. أود أن أهمس في أذنك أن محاولتك في الفرار بهذه التدوينة لم تنجح..وأنتظر منك المرة القادمة حين أقابلك أن تخبرني ما بك يا فتى؟
وأنت فاهمني طبعا
ساقولها صراحة
وبلا خوف
وعليه العوض ومنه العوض
وربنا يستر
"بحبك يا احمد "
بس لو كنت كبير شويه
حنان الجوهرى
يارب محمد فوزى ما يقراش تعليقى
بجد تحفه يا درينى
تحفه لدرجه إن كلمه تحفه مش واصفاها كويس
حادثت نفسي أني لازلت طفلا
رغم أنفي
ورغم أنف الناضجين
من يوم ما نشرت البوست ده وانا كل يوم اقراه
بجد احمد الطفل هو اللى كاتب البوست ده
يجنن
كذلك نسلكه
لازلت طفلا
ولازلت...
ولازلت...
ومازالت قصصك بريئة كما الهدهد حين يبتسم
(خمس وشوش بيصقفوا بالجامد)
بوست رااااااااااااااائع يا احمد
تحفففففففة بجد
كعادة كتاباتك ...اخدتنا لعالم خيالي ..
عشنا معاك حلم انتظار اقتسام الطبشورة
عشنا معاك الطفل اللي كنته وتكونه الان وستكونه مهما كبر بك السن
عشنا مع قصصك البريئة كما الهدهد حين يبتسم
الله
إرسال تعليق