استغرقني الحديث مع عامل فيتنامي،بينما استقل مترو الانفاق في واشنطن العاصمة عصر اليوم،فاتتني المحطة وفقدت زملائي المصاحبين..
تعاطف معي الركاب جميعا لأسباب لا أفهمها تماما..نزلت وعدت أدراجي،صعدت إلي غرفتي بالفندق،لا تبرح مخيلتي وجوه الزنوج البائسة،ولا تحجر سائق التاكسي الهندي،ولا جهل العامل الفيتنامي الذي تهت بسببه أن هناك بلدا يسمي مصر.
هناك تعليقان (2):
ربنا معاك
وترجع بالسلامه
واحشني
:)
صديقك الكلاسيكي
إرسال تعليق