أحتفظ بتفاصيل كثيرة قيد السرية، لم أبح لك بها.
الأمر الذي جعل حبي لك اختلاسيا في درجة من درجاته. أي نعم أحبك كما يحب أي زوج مخلص زوجته، وأصارحك بخبر كل ذرة من كياني : كيف مالك لك وفيم الميل كان، لكنما هناك ما هو يعتمل تحت سطح هذا الستر المفضوح من الهوى.
أحبك على نحو سري بيني وبين نفسي، بتفاصيل كثيرة أحفظها عنك لم أبح وربما لن أبوح بها أبدا.
كمراهق، أنزوي على نفسي، معك كنت أم لا، وأغمض عيني، أسترجع العطر وأستبين الملامح وأذوب في الانثناءات..
أصيخ لنبرتك المترددة في صدى نفسي، وأواريك كلك بداخلي، حتى دون أن تعلمي أنت شيئا.
وربما في هذا السلوك، فصام الذي لا يصدق أنك معه.
ربما فيه، ارتداد لمراهقة نقية أولى، ليس في قاموس عواطفها سوى الاختلاس.
طرف شالك المعلق، أضمه إلي، وأستنشق عطرك فيه، فيكون في نفسي كفاية إلى حين.
انظري..انظري..عندي ترجيح..
كل هذا الاختلاس وكل هذا الانغلاق على حبك..ربما لأنني لا أصدق أنك معي حقيقة.
ونهاية: لو كنت موجودة معي، فهذا هو حالي..وإن لم تكوني، فها قد عرفت مقدار ما اختسلته من سيرتك وطيفك وعطرك.
الأمر الذي جعل حبي لك اختلاسيا في درجة من درجاته. أي نعم أحبك كما يحب أي زوج مخلص زوجته، وأصارحك بخبر كل ذرة من كياني : كيف مالك لك وفيم الميل كان، لكنما هناك ما هو يعتمل تحت سطح هذا الستر المفضوح من الهوى.
أحبك على نحو سري بيني وبين نفسي، بتفاصيل كثيرة أحفظها عنك لم أبح وربما لن أبوح بها أبدا.
كمراهق، أنزوي على نفسي، معك كنت أم لا، وأغمض عيني، أسترجع العطر وأستبين الملامح وأذوب في الانثناءات..
أصيخ لنبرتك المترددة في صدى نفسي، وأواريك كلك بداخلي، حتى دون أن تعلمي أنت شيئا.
وربما في هذا السلوك، فصام الذي لا يصدق أنك معه.
ربما فيه، ارتداد لمراهقة نقية أولى، ليس في قاموس عواطفها سوى الاختلاس.
طرف شالك المعلق، أضمه إلي، وأستنشق عطرك فيه، فيكون في نفسي كفاية إلى حين.
انظري..انظري..عندي ترجيح..
كل هذا الاختلاس وكل هذا الانغلاق على حبك..ربما لأنني لا أصدق أنك معي حقيقة.
ونهاية: لو كنت موجودة معي، فهذا هو حالي..وإن لم تكوني، فها قد عرفت مقدار ما اختسلته من سيرتك وطيفك وعطرك.
هناك تعليق واحد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع الجميل ومن قلبي بدعى ان اى حد هنا ربنا يرزقه بزوج او زوجه ويبقي تعارف فى الحلال ** بجد موضوع جميل ومشوق... بارك الله فيكم يا شباب
إرسال تعليق