أم زياد
حاولت الكتابة عنك مرارا،أنفقت من عمري تسعة أشهر تخذلني ألفاظي،وتذهب عني حيلي،ويعاندني ملف "ورد" لا أكاد أسطر فيه حرفا حتي أمسحه قبل أن أضع ال "فول ستوب".
انتهيت_ولا انتهاء فيك_ إلي أني بوجودك أفضل..وبقربك أسعد..ولزياد بيننا في القلب محبة لا تنتهي.
جذبة إلهية كنت أنت..ولشد ما ارتاحت النفس واطمأن "الطفل" لأنك هنا..دائما ههنا..دائما ياجميلة.
حاولت الكتابة عنك مرارا،أنفقت من عمري تسعة أشهر تخذلني ألفاظي،وتذهب عني حيلي،ويعاندني ملف "ورد" لا أكاد أسطر فيه حرفا حتي أمسحه قبل أن أضع ال "فول ستوب".
انتهيت_ولا انتهاء فيك_ إلي أني بوجودك أفضل..وبقربك أسعد..ولزياد بيننا في القلب محبة لا تنتهي.
جذبة إلهية كنت أنت..ولشد ما ارتاحت النفس واطمأن "الطفل" لأنك هنا..دائما ههنا..دائما ياجميلة.
هناك 7 تعليقات:
يااااااااااااااااا يا أم زياد...
ياريتني كنت أم زياد يا أخي عشان تقوللي كده..
شكلها حد محصلش
وزياد برضه
يا بخت "أم زياد" بإنها "أم أحمد"....
*أنجح انواع الفشل..عن"ذات" تعجز"الذات" عن كتابتها..
*هي كده.. أجمل الكتابات.. تلك التي لم ولن نستطيع أن نكتبها..ليس لأننا نعجز عن إمساك القلم والكيبورد وجرجرته في الوورد أو الورق.. ولكن لأن المكتوب يكون فوق حدود التصور أو يكون مع التصور الذي يجعلك ترتبك وجدانياوتظل ترقص حول "الذات الجميلة" اندهاشا لا يترك للبك اللين فرصة للاستقرار.. لأن الكتابة توقف.. تتوقف كجسد وتستجمع أطراف روحك لتسطر شيئا يستحق الخلود.. فكيف تتوقف وأنت تدور حول كل هذا "الجمال" الذي تجسد لأحمد الدريني في "أم زياد"..
* كل"أم" في الدنيا لن يستطيع كاتب أن "يكتبها" ولو كان"مكسيم جوركي" نفسه..
*أنت فقط ستكتب عن خطواتها عن آثارها عن الهواء الذي يحمل عطرها.. ولكنها هي هي.. الله أعلم.
* ولو كانت"أم درمان" يادريني..
ربنا يخليهملك هي و زياد و تجيبوا لزياد أخ أو أخت قريب إن شاء الله
هههههههههه
كل سنة وانت طيب
طيب ممكن "الست دى أمى" أنا كمان؟؟؟
فليحفظها الله
ربنا يخليهالك يا رب ويخليك ليها :)
كل سنة وانت طيب وسعيد وف القمة
فى انتظار تدوينة جبارة عن المغامرة الكبرى..
إرسال تعليق